Getting My النقد في العمل To Work
Getting My النقد في العمل To Work
Blog Article
المهارات الناعمة بناء العلاقات في العمل: كيف تبني شبكة علاقات وظيفية فعالة؟
يمكنك التعامل مع النقد السلبي عن طريق استيعابه وتحليله بشكل هادئ ومنطقي، ومحاولة استخلاص الجوانب البناءة منه لتحسين أدائك أو منتجك.
في بيئة العمل السريعة والمتطورة، قد تواجه ضغوط الوقت والمهام اليومية التي قد لا تترك لك الوقت الكافي للتفكير العميق. قم بتحديد الأولويات وتنظيم وقتك بشكل فعال لتعطي الأولوية للمهام التي تتطلب تفكيرًا نقديًا وعميقًا.
استخدم المعلومات المتوفرة والأدلة المنطقية لاتخاذ القرارات الصائبة والناجحة.
يقدم المنهج النفسي ما يعرف بسيكيولوجيا التذوق الفني، فقد أشار سيجموند فرويد إلى أن قيمة الفن عند المتلقي تتمثل فيما يقدمه له الأديب من نشوة من خلال تحقيقه لرغباته المكبوتة من خلال العمل الأدبي، والتي تتمثل بالنصر أو الألم أو الحزن وغيرها من الرغبات الإنسانية الدفينة.[٢٨]
المهارات الناعمة ما هي مهارات التواصل الفعالة؟ تعرف على الإجابة!
يبدو الأمر غريباً ولكنّه من الأسهل أن تصرخ على أن تعطي نقداً منطقياً متعلقاً بالعمل يتضمن اقتراحاً للتحسين. تأمل المثالين التاليين وحدِّد برأيك أيهما أسهل قوله لشخص ارتكب خطأً:
الكثير من المديرين وبلا شك معظم زملائك ليسوا مدرَّبين على تقديم الملاحظات والتغذية الراجعة بطريقة ملائمة، وحتى لو كانوا كذلك فإنّ هذا لا يسهِّل عليهم الأمر.
وهو النقد الذي يهدف إلى تصحيح خطأ، أو خلل ما؛ ويقدّم تجربة تعلّم جديدة للشخص. حيث يستخدم النقد البنّاء الفعّال ما يعرف بتقنية " الشطيرة"؛ وهي تقنية يتم فيها وضع محتوى النقد المراد إيصاله بين عبارتين ايجابيتين، تمامًا كما حال اللحم الذي يوضع بين قطعتي الخبز في الشطيرة. على سبيل المثال، يمكن أن يأتي النقد البنّاء في شكل عبارة كالتالي:"أقدّر لكِ حقًا مدى اجتهادكِ في العمل وسرعة إنجازه، لكني أعتقد أنّكِ يجب أن تكوني أكثر حذرًا، فقد نسيت أن ترسلي لي الملف المطلوب مع البريد الإلكتروني، وارتكبتي بعض الأخطاء في عملية جمع البيانات، ولكن بشكل عام، شكرًا لك على جهودكِ.
ثالثاً، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل بناء ومحترم. يجب أن نتجنب الرد بطريقة عدائية أو عدم احترام الآخرين.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
إذا كان مديركِ ينتقد بشكل متكرر جانبًا معينًا من أدائكِ، مثل: "أسلوبك في التواصل"، فإن أفضل طريقة بوابة إلكترونية للتعامل مع الموقف هي حل المشكلة فورًا.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]